الرد على عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم، لا يوجد مصيبة في هذه الدنيا أكبر من مصيبة الموت، فالفقد جرح عميق في القلب، وفيه شعور بالألم والرغبة في الاختفاء والدعوات الكثيرة من أجل الالتقاء بالفقيد، وقد جاء في قوله تعالى “الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا راجعون” فهذا سلون المؤمن الذي يحمل التضرع نحو الله تعالى، بأن ينزل عليه القوة والإنابة لله تعالى في هذا الفقد العظيم.

الرد على عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم.. ماذا يقال في العزاء والرد عليه؟

الرد على عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم

  • شكر الله سعيكم.
  • لا أراكم الله مكروهًا في عزيز.
  • شكرًا لقدومكم.
  • أشكرك على تقديم التعازي.
  • لا أذاقك الله طعم الحزن والفقد.
  • تسلم يا الغالي.
  • بارك الله فيك.
  • تسلم، حفظ الله لك أهلك وأحبابك.
  • دمت طيبًا أنت وأهلك، وحفظت من كل مكروه.

الرد على تعزية ( الله يرحمه)

  • تعيش وتترحم.
  • اللهم آمين.
  • ربنا يرحم جميع أمواتنا يا الله.
  • جزاك الله خيرًا.
  • استجاب الله لدعائك.
  • رحمنا الله وإياك.
  • شكرًا على مواساتكم لنا في هذه المصيبة.
  • أشكرك.
  • تقبل الله دعواتك.
  • رحم الله كل عزيز غالٍ.
  • طبت حيًا يا حبيبي.
  • بوركت وسلمت من كل همٍ وأذى.
  • جعلك الله ذخرًا للإسلام والمسلمين.
  • الله يتقبل منك.

اقرأ أيضًا: الرد على البقاء لله

ماذا يقال في العزاء والرد عليه

  • رحم الله فلان: جزاك الله كل الخير.
  • إنا لله وإنا إليه راجعون: ونعم بالله، الحمد لله على كل حال.
  • عظم الله أجركم: اللهم آمين، تقبل الله سعيكم.
  • اللهم اجعل مثواه الجنة: يا الله نسأل ذلك لنا ولكل المسلمين.
  • البقاء لله: الحمد لله على كل حال.
  • نسأل الله أن ينزل عليكم السكينة والصبر: اللهم آمين، نسأل الله ذلك.
  • تغمده الله بواسع رحمته وجعل الجنة مستقره: اللهم آمين، بارك الله فيك ولك وعليك.

أحسن الله عزاكم وعظم الله أجركم وغفر الله لميتكم

  • تعد هذه العبارة من العبارات المتداولة في وقت المصيبة وعند فتح باب العزاء للمتوفي.
  • حيث تستخدم كنوع من المواساة والدعاء له.
  • وفيه تقديم وتمني الدعاء والصبر لأهل الميت.
  • لذا فمن الواجب الحديث بهذه العبارة، والرد عليه بالأسلوب الصحيح الذي يكون بتمني قبول الدعاء من الله والرحمة للميت بإذن الله تعالى.

عظم الله أجركم وأحسن الله عزاكم والهمكم الصبر والسلوان

  • الدعاء للميت بالرحمة إحدى الآداب الإسلامية التي وصى بها الدين الحنيف.
  • لذا فإنه من الواجب تقديم العزاء لبيت الميت، وتقديم العون والمساعدة له خاصة في هذا الفقد الكبير.
  • ومن هنا يجف التخفيف عنه بالعبارات الدافئة النبيلة التي تخفف عن أهل الفقيد في مصابه.

إن تقديم العزاء لأهل المتوفي أمر واجب حتميًا، حيث بالكلمات الدافئة وتقديم العون والسند بجانب هؤلاء الأشخاص الذي فقدوا فلذات أكبادهم فيه ثواب عظيم، إلى جانبه كونه يقوي العلاقات الاجتماعية.