أثارت صورة متداولة لطبيب وافد على منصات التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا، بعدما وُجهت له اتهامات بانتهاك القواعد المهنية في التعامل مع المرضى، مما دفع مستخدمي المنصات إلى التعبير عن استيائهم عبر وسمين شهيرين، هما “الطبيب السعودي” و”وزارة الصحة”.
وفي رد رسمي، أصدرت وزارة الصحة السعودية بيانًا أكدت فيه متابعتها الواقعة، مشيرة إلى أن الطبيب خالف نظام مزاولة المهن الصحية ونظام مكافحة جرائم المعلوماتية، كما أكدت اتخاذ الإجراءات القانونية بحقه وإحالته إلى الجهات الأمنية، في إطار حرصها على تطبيق الأنظمة وضمان التزام الممارسين الصحيين بالمعايير المهنية المعتمدة.